قبل الحديث عن ما طرحة في المقابلة الأخيرة لعام 2009 لبرنامج الكاتب / احمد الفهد " اليوم السابع " 30/12/2009
مقابة الدكتور صلاح الراشد
ماجستير الدراسات الإسلامية (M.A.).
بكالوريوس علم الاجتماع (B.S.).
رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة" سمارتس وي" القابضة.
رئيس مجلس إدارة شركة فرانشايز الراشد (AFI). ( الشركة المديرة لأفرع مركز الراشد للتنمية البشرية في العالم )
يعتبر من الشخصيات التي برزت خلال أوائل التسعينات كإمام للمسجد الكبير في الكويت ( حسب تصريحه ) . وإمام لأحد المساجد لصلاة القيام في الكويت أيضاً ( حسب تصريحي :) .
* المقابلة
بدء الحديث بين المضيف والضيف عن المشاكل الموجودة بالبلاد والاحتقان السياسي وماسببه والدافع له وعبر الدكتور أن هذا نتاج الديمقراطية ، حيث أن المجتمعات الديمقراطية مجتمع عالي التوقع ، وينتج عن هذا مطالبة المجتمع للدولة بتنمية عالية .
ثم بدء الكاتب أحمد الفهد عن سبب توجه الدكتور للغناء ، فرد عليه أنه ليس غناء وإنما هذه هواية قديمة أمارسها منذ أن كان عمري 7 سنوات حيث كنت أعزف العود وأعزف جميع الآلات ، ثم توقفت وتوجهت إلى الدين وثم رجعت إلي طبيعتي بعدما عرفت أنها ليس بها أية إشكالية .
ثم تطرقا عن آخر الإصدارات للدكتور صلاح الراشد لينطلق بالحديث عن ألبومه الأخير كن ما تشاء وسبب إصدار الألبوم وإلى من يوجهه والهدف منه .
ويهدف الألبوم والكلام للراشد أن لكل منا طريقته لإيصال رسالته والرسالة الموجه والمقصودة من الألبوم هي " السلام " ومن يلاحظ كلمات الألبوم يرى أن مفهوم السلام قد طغى عليها بشكل عام .
مقابة الدكتور صلاح الراشد
الدكتور صلاح الراشد حاصل على :
ماجستير الدراسات الإسلامية (M.A.).
بكالوريوس علم الاجتماع (B.S.).
رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة" سمارتس وي" القابضة.
رئيس مجلس إدارة شركة فرانشايز الراشد (AFI). ( الشركة المديرة لأفرع مركز الراشد للتنمية البشرية في العالم )
يعتبر من الشخصيات التي برزت خلال أوائل التسعينات كإمام للمسجد الكبير في الكويت ( حسب تصريحه ) . وإمام لأحد المساجد لصلاة القيام في الكويت أيضاً ( حسب تصريحي :) .
* المقابلة
بدء الحديث بين المضيف والضيف عن المشاكل الموجودة بالبلاد والاحتقان السياسي وماسببه والدافع له وعبر الدكتور أن هذا نتاج الديمقراطية ، حيث أن المجتمعات الديمقراطية مجتمع عالي التوقع ، وينتج عن هذا مطالبة المجتمع للدولة بتنمية عالية .
ثم بدء الكاتب أحمد الفهد عن سبب توجه الدكتور للغناء ، فرد عليه أنه ليس غناء وإنما هذه هواية قديمة أمارسها منذ أن كان عمري 7 سنوات حيث كنت أعزف العود وأعزف جميع الآلات ، ثم توقفت وتوجهت إلى الدين وثم رجعت إلي طبيعتي بعدما عرفت أنها ليس بها أية إشكالية .
ثم تطرقا عن آخر الإصدارات للدكتور صلاح الراشد لينطلق بالحديث عن ألبومه الأخير كن ما تشاء وسبب إصدار الألبوم وإلى من يوجهه والهدف منه .
ويهدف الألبوم والكلام للراشد أن لكل منا طريقته لإيصال رسالته والرسالة الموجه والمقصودة من الألبوم هي " السلام " ومن يلاحظ كلمات الألبوم يرى أن مفهوم السلام قد طغى عليها بشكل عام .
ويقطع حديثه الكاتب أحمد الفهد " وهل تعتقد أن هذه الطريقة الأفضل لإيصال رسالتك ؟
ويجيب الدكتور بأنني لو أجلس معك ساعة لأصل برسالة معينه للجمهور ، بالأغنية أوصلها عن طريق أغنية مدتها 3 دقائق .
وهذا ما تم ملاحظة بعد نشر الألبوم باليوتيوب ، حيث شاهدة وسمعه الكثير من عدة دول .
ثم دار الحديث بين المقدم والضيف على الغناء وتحريمه واسترسلا قليلاً ، وقدم الدكتور بعض الأدلة على عدم وجود تحريم من بعض الفقهاء للمعازف ثم عرج الكاتب الفهد وعرض الحديث ( دخل علي رسول الله وعندي جاريتان تغنيان بغناءٍ بعّاث, فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه, فدخل ابو بكر فانتهرني وقال: مزمار الشيطان عند رسول الله؟ فأقبل رسول الله فقال: دعهما, فلما غفل, غمزتهما فخرجتا. ... الخ ).
فرد الدكتور هل أننا أفضل من الرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث أنه لم يعترض على الجاريتان ، لذا فهذه سنة مهجورة ، علينا أن نجلب اثنتان للغناء بالمنزل في أيام العيد. ( هلوسة رقم 1 ).
هنا يبتسم الكاتب ،
ثم قدم الدكتور بعض الآراء التي تجيز الغناء ، فطال الحديث هنا !
وأخذ يسترسل الدكتور عن رأيه بالغناء ، ثم فاجأه الكاتب أحمد الفهد هل أنت مع الذين يستمعون إلى ام كلثوم وبالأخص القديمة ، أجاب الدكتور نعم أنا معهم ، أم كلثوم ، محمد عبدالوهاب ، فيروز ( هلوسة رقم 2 ) ، وهذه الآراء التي تريد أن تبعد الموسيقا عن حياتنا آراء كارثية .
ثم قدم الدكتور بعض الآراء التي تجيز الغناء ، فطال الحديث هنا !
وأخذ يسترسل الدكتور عن رأيه بالغناء ، ثم فاجأه الكاتب أحمد الفهد هل أنت مع الذين يستمعون إلى ام كلثوم وبالأخص القديمة ، أجاب الدكتور نعم أنا معهم ، أم كلثوم ، محمد عبدالوهاب ، فيروز ( هلوسة رقم 2 ) ، وهذه الآراء التي تريد أن تبعد الموسيقا عن حياتنا آراء كارثية .
ثم حذر الدكتور من التشدد بالدين ، حيث أنه يأتي بنتائج عكسية .
وتطرق الدكتور صلاح الراشد عن ما طرحه بالسابق وهو ما جره إلى موضوع التشدد ،
وقضية تولي المرأة وقضية الأختلاط ، ولقد طرحت بالسابق أن فكرة مصلى النساء خطأ فادح وبدعه ( هلوسة رقم 3) ، حيث أنه لا توجد في أيام النبي مصليات للنساء ، وطريقة عزلهم خطأ .
هنا طرح الكاتب الفهد سؤالاً وكأنه يحاول أن يغرر بالدكتور ، هل أنت تعتقد بأن الكويت تسرعت بتطبيق منع الاختلاط بجامعة الكويت .
فأجاب ، طبعاً تسرعنا وقد يؤدي إلى مشاكل ، ماذا تتوقع من امرأة لم تختلط برجل قط ؟
حسنا يا دكتور ، بعدما دعمت موهبتك بهذا الألبوم ، هل تدعوا أحداً لديه موهبة بأن يخرجها للناس ، مغني ، ممثل ...
بالطبع فأنا من أقنع يوسف إسلام قبل عشرة سنوات بأنه من الأفضل له أن يكون مغنياً ، حيث لديه الجمهور الكافي لإيصال رسالته بسرعة كبيرة ، المغنية مادونا لم تصلها ( هلوسة رقم 4)
الكاتب أحمد الفهد يسأل ، هل تدعو الشيخ حمد سنان لأن يرجع للغناء ، وبضحكات أنا عزفت معه بسمره .( هلوسة رقم 5) ولكن هذا الأمر يجب أن يتضح قليلاً ليس كل الناس يجب أن يصبحوا مغنيين ، فكل إنسان وطاقته وهو الذي يقرر أين يضعها .
وما رأيك بالأغاني بالجديدة ، هل تستمع لها ، قال يأتيني البعض ببعض الأغاني الجديدة لأبدي رأيي بكلماتها ، مثال قبل فترة بسيطة أتوني بأغنية للمغني رامي عياش لأبدي رأيي فيها . ( هلوسه رقم 6 ) .
السؤال للكاتب أحمد الفهد ، بعد هذا الإنجاز في الحياة ، علم بالإدارة ، شركة تدريب ، قناة تلفزيونية ، مشروع مرشح لمجلس الأمة ، ألبوم غنائي ، بعد سنتين أين الدكتور صلاح الراشد ؟
الدكتور ، حقيقة لا أعرف ، حيث أن الإنسان الذي لا يتغير كالنخلة الثابتة .
حتى سؤال الله الثبات على الشيء من أزعج الأشياء على الإنسان . فيجب أن يطور الإنسان من نفسه ، حتى المثل الكويتي ( الله لا يغير علينا ) خطأ ، فجب أن نغير للأحسن .
انتهى تعليقي على المقالة ويبقى كلامي هذا ..
إن ما تم كتابته هو ما تم سماعه من المقابلة وقد اخطىء في النقل بشيء ولكن لا يخل بما قال الدكتور .
وكلمتي هي ، أحترم الدكتور وأحترم رأيه ، لكن يبقى أن يحترم تاريخه الديني والدعوي وتاريخه العلمي ، وأن لا يجاهر بما كان حاله بالسابق وافتخاره بتمكنه من العزف على جميع الأدوات الموسيقية ، وما تلفض به من ألفاض عن رسول الله الكريم وإن كان مضمون كلامه صحيح برأيه ، إلا أنه ينبغي التأدب واختيار الألفاظ المناسبة لمكانة خاتم الأنبياء والمرسلين .
وأدعو الله أن يهديني وإياه إلى الصراط المستقيم وأن يثبتني على ديني .
وتطرق الدكتور صلاح الراشد عن ما طرحه بالسابق وهو ما جره إلى موضوع التشدد ،
وقضية تولي المرأة وقضية الأختلاط ، ولقد طرحت بالسابق أن فكرة مصلى النساء خطأ فادح وبدعه ( هلوسة رقم 3) ، حيث أنه لا توجد في أيام النبي مصليات للنساء ، وطريقة عزلهم خطأ .
هنا طرح الكاتب الفهد سؤالاً وكأنه يحاول أن يغرر بالدكتور ، هل أنت تعتقد بأن الكويت تسرعت بتطبيق منع الاختلاط بجامعة الكويت .
فأجاب ، طبعاً تسرعنا وقد يؤدي إلى مشاكل ، ماذا تتوقع من امرأة لم تختلط برجل قط ؟
حسنا يا دكتور ، بعدما دعمت موهبتك بهذا الألبوم ، هل تدعوا أحداً لديه موهبة بأن يخرجها للناس ، مغني ، ممثل ...
بالطبع فأنا من أقنع يوسف إسلام قبل عشرة سنوات بأنه من الأفضل له أن يكون مغنياً ، حيث لديه الجمهور الكافي لإيصال رسالته بسرعة كبيرة ، المغنية مادونا لم تصلها ( هلوسة رقم 4)
الكاتب أحمد الفهد يسأل ، هل تدعو الشيخ حمد سنان لأن يرجع للغناء ، وبضحكات أنا عزفت معه بسمره .( هلوسة رقم 5) ولكن هذا الأمر يجب أن يتضح قليلاً ليس كل الناس يجب أن يصبحوا مغنيين ، فكل إنسان وطاقته وهو الذي يقرر أين يضعها .
وما رأيك بالأغاني بالجديدة ، هل تستمع لها ، قال يأتيني البعض ببعض الأغاني الجديدة لأبدي رأيي بكلماتها ، مثال قبل فترة بسيطة أتوني بأغنية للمغني رامي عياش لأبدي رأيي فيها . ( هلوسه رقم 6 ) .
السؤال للكاتب أحمد الفهد ، بعد هذا الإنجاز في الحياة ، علم بالإدارة ، شركة تدريب ، قناة تلفزيونية ، مشروع مرشح لمجلس الأمة ، ألبوم غنائي ، بعد سنتين أين الدكتور صلاح الراشد ؟
الدكتور ، حقيقة لا أعرف ، حيث أن الإنسان الذي لا يتغير كالنخلة الثابتة .
حتى سؤال الله الثبات على الشيء من أزعج الأشياء على الإنسان . فيجب أن يطور الإنسان من نفسه ، حتى المثل الكويتي ( الله لا يغير علينا ) خطأ ، فجب أن نغير للأحسن .
انتهى تعليقي على المقالة ويبقى كلامي هذا ..
إن ما تم كتابته هو ما تم سماعه من المقابلة وقد اخطىء في النقل بشيء ولكن لا يخل بما قال الدكتور .
وكلمتي هي ، أحترم الدكتور وأحترم رأيه ، لكن يبقى أن يحترم تاريخه الديني والدعوي وتاريخه العلمي ، وأن لا يجاهر بما كان حاله بالسابق وافتخاره بتمكنه من العزف على جميع الأدوات الموسيقية ، وما تلفض به من ألفاض عن رسول الله الكريم وإن كان مضمون كلامه صحيح برأيه ، إلا أنه ينبغي التأدب واختيار الألفاظ المناسبة لمكانة خاتم الأنبياء والمرسلين .
وأدعو الله أن يهديني وإياه إلى الصراط المستقيم وأن يثبتني على ديني .