2007/07/17

فهد راشد المطيري مسكين هذا الفتى

حتى من الصورة يبين أن فيه شي

العنوان غريب والغريب ما تحتوي هذه المقالة من معلومات عن شخص لا أستطيع أن أطلق عليه إلا كلمة مسكين لأنه يحتويها بكل معانيها ، إن المتابع لمقالات المسكين فهد المطيري في السنوات السابقة وحالياً في "جريدة الجريدة " يكاد يجزم بأن المسكين قد حدث له حادث بعقله ، أو أن تأثير الغربة الطويلة قد مسخ عقله ، إذ نرى من كتاباته الخوض في مسائل الإلوهية "مقالة نصف إله " ، آفة الطاعة ، العبودية ، حوار الأديان ، بل نراه يؤيد كلام بابا الفاتيكان في محاضرة عام 2006 سيئ الصيت والتي كثر عليها الكلام ، عجيب أمر هذا المسكين !
ما القصد من إثارة هذه المسائل ولماذا الخوض بمواضيع المسيح والصليب ؟
غريب أمره!
يقول في سلسلته المنشورة في الطليعة (حوار مع الذات) عن عدم إدراك قيمة الحياة " اقرأ منهج التربية الإسلامية أو استمع لخطبة دينية لتجد صورة مظلمة عن مفهوم الحياة الدنيا ، إنهم مشغولون بإعداد أبنائنا لمرحلة ما بعد الموت ، أما الحياة فليست سوى دار فانية ، عندما تكون الحياة رخيصة إلى هذه الدرجة ، كيف لا يسرع المجنون ، ويجاهد المخدوع ، ويقتل المعتوه" انتهى كلامه .

لماذا يصف المسلمين بالمتخلفين ؟
لماذا يعتقد في مقاله الأخير أن درجة التسامح لدى الدين المسيحي أقوى من الدين الإسلامي ؟
لماذا استضافته صحيفة الجريدة ليبث معتقداته الدينية الغريبة على الشعب الكويتي؟

بعد هذا القليل من الكلام ومن خلال مشاركته في موقع حزب الحداثة هل يؤكد لنا فهد المطيري بأنه مندوب حزب الحداثة في الكويت ؟

هناك تعليقان (2):

  1. هو فعلا مسكين شكله صايرلة موقف مع واحد من الشباب الملتحين يحتاج الى أحد ياخذ على ايده ويعلمة طريق الحق سبحان الله القلب بيدالرحمن ما تدرى يمكن الله يهدية صدقنى كلامة مو طبيعى تحصل بعض المرات أناس من أشد أعداء الدين و بعدين الله يهدية لأن القلب بيد رب الرحمن وتتقلب بس كلامة مو طبيعى خصوصا المقالة الذى كتبها بالطليعة رورأية بالبابا الفاتيكان

    ردحذف
  2. غير معرف10:10 ص

    الله يسامحك ضحكتني والله
    والله يهدي أبناء المسلمين .. للإسلام!

    ردحذف

تفاعل مذهل بين الألمنيوم والزئبق

التفاعل بين الألمنيوم والزئبق يشكل لوحه فنية رائعة . ممكن في المستقبل يشكل صناعة خيالية وديكور للمنازل بشكل خرافي.