الشيخ / أحمد صباح السالم الصباح
هو إبن المغفور له بإذن الله صباح السالم الصباح
أمير دولة الكويت الثاني عشر والثاني من سلسله الأمراء بعد الاستقلال
صاحب خلق ودين وهاديء الطبع ، له تصريحات جريئة بالوقت المناسب .
آخر مقابلة له نشرت بتاريخ 6/6/2011 في صحيفة الحياة ( الرابط )
مقتطفات جميلة من المقابلة :
* يرى أن الشيخ ناصر «مترجم لإرادة صاحب القرار السياسي» وأنه «لا يتمتع بالصلاحيات» التي تمتع بها من سبقوه من رؤساء الوزارات.
* هناك من يسند الصغير في تطاوله على الكبير.
* يلخص أسباب الاختناق السياسي بأن الكويت لديها «مشروع كبير للدولة ولمستقبلها أوكل به صغار «من دون أن يحدد من يقصد بهؤلاء،
* وينتقد بشدة ما يسميه «شراهة السلطة للصغار (في النظام) فالشره السلطوي بدلاً من أن يتدرج من الصغير الى الكبير (فإن) الصغير اتجه ليضرب الكبير عن طريق الشارع...، والشارع فيه أصحاب النفوس الضعيفة وأصحاب العقول البسيطة فتم النفخ فيهم»، فالمشكلة الكويتية تبدأ «من القمة الى القاعدة» وليس العكس. ( هذي قوية )
* وينفي أن تكون المسؤولية عن سوء أداء الحكومة واقعة على كاهل الشيخ ناصر وحده «فهو عضو في الحكومة وليس رئيس مجلس وزراء مطلق، ولا يملك صلاحية الشيخ سعد (العبدالله الصباح) رحمة الله عليه، ولا يملك صلاحية الشيخ جابر (الأحمد الصباح) رحمة الله عليه لما كان رئيس وزراء، ولا يملك صلاحيات الشيخ صباح السالم لما كان رئيس وزراء، هذه يجب أن تكون واضحة».
* وعن إيران : قال الشيخ / احمد : يجب أن نتقرب للجميع (الدول) ولكن ليس على حساب منظومة دول مجلس التعاون الخليجي أياً كان، فنحن دول مجلس التعاون بجسد واحد ورأسنا هي السعودية»، وهو يرى أن الكويت «تصرفت بسرعة بطيئة» خلال الأزمة الأخيرة في البحرين.
* ويعتبر ان «التعطش للسلطة» يقف وراء خلافات الشيوخ الوزراء في الحكومة ، ولو كان الأمر بيدي للخروج من هذا الأمر لجمعت الأسرة وليلزم كل حده.
وهذه الكلمة التي أراها قمة في الرقي وصفاء النفس ورجاحه العقل للشيخ / احمد صباح السالم الصباح
* وعن ملاحظة البعض أن التوازن في حجم مشاركة فروع الأسرة الحاكمة في حمل المسؤوليات اختل في السنوات الأخيرة فصار نصيب أحد فروع الأسرة أكبر بكثير من مساحة بقية الفروع، قال الشيخ أحمد: «هي قناعات الأمير فيمن يراه صالحاً... وقناعات الأمير نحترمها ولا نتدخل في هذا الشأن»؟
كل الشكر للدكتور/ساجد العبدلي صاحب الخلق والذوق على تنبيهنا للمقابلة
هو إبن المغفور له بإذن الله صباح السالم الصباح
أمير دولة الكويت الثاني عشر والثاني من سلسله الأمراء بعد الاستقلال
صاحب خلق ودين وهاديء الطبع ، له تصريحات جريئة بالوقت المناسب .
آخر مقابلة له نشرت بتاريخ 6/6/2011 في صحيفة الحياة ( الرابط )
مقتطفات جميلة من المقابلة :
* يرى أن الشيخ ناصر «مترجم لإرادة صاحب القرار السياسي» وأنه «لا يتمتع بالصلاحيات» التي تمتع بها من سبقوه من رؤساء الوزارات.
* هناك من يسند الصغير في تطاوله على الكبير.
* يلخص أسباب الاختناق السياسي بأن الكويت لديها «مشروع كبير للدولة ولمستقبلها أوكل به صغار «من دون أن يحدد من يقصد بهؤلاء،
* وينتقد بشدة ما يسميه «شراهة السلطة للصغار (في النظام) فالشره السلطوي بدلاً من أن يتدرج من الصغير الى الكبير (فإن) الصغير اتجه ليضرب الكبير عن طريق الشارع...، والشارع فيه أصحاب النفوس الضعيفة وأصحاب العقول البسيطة فتم النفخ فيهم»، فالمشكلة الكويتية تبدأ «من القمة الى القاعدة» وليس العكس. ( هذي قوية )
* وينفي أن تكون المسؤولية عن سوء أداء الحكومة واقعة على كاهل الشيخ ناصر وحده «فهو عضو في الحكومة وليس رئيس مجلس وزراء مطلق، ولا يملك صلاحية الشيخ سعد (العبدالله الصباح) رحمة الله عليه، ولا يملك صلاحية الشيخ جابر (الأحمد الصباح) رحمة الله عليه لما كان رئيس وزراء، ولا يملك صلاحيات الشيخ صباح السالم لما كان رئيس وزراء، هذه يجب أن تكون واضحة».
* وعن إيران : قال الشيخ / احمد : يجب أن نتقرب للجميع (الدول) ولكن ليس على حساب منظومة دول مجلس التعاون الخليجي أياً كان، فنحن دول مجلس التعاون بجسد واحد ورأسنا هي السعودية»، وهو يرى أن الكويت «تصرفت بسرعة بطيئة» خلال الأزمة الأخيرة في البحرين.
* ويعتبر ان «التعطش للسلطة» يقف وراء خلافات الشيوخ الوزراء في الحكومة ، ولو كان الأمر بيدي للخروج من هذا الأمر لجمعت الأسرة وليلزم كل حده.
وهذه الكلمة التي أراها قمة في الرقي وصفاء النفس ورجاحه العقل للشيخ / احمد صباح السالم الصباح
* وعن ملاحظة البعض أن التوازن في حجم مشاركة فروع الأسرة الحاكمة في حمل المسؤوليات اختل في السنوات الأخيرة فصار نصيب أحد فروع الأسرة أكبر بكثير من مساحة بقية الفروع، قال الشيخ أحمد: «هي قناعات الأمير فيمن يراه صالحاً... وقناعات الأمير نحترمها ولا نتدخل في هذا الشأن»؟
كل الشكر للدكتور/ساجد العبدلي صاحب الخلق والذوق على تنبيهنا للمقابلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق